اتفق عدد كبير من المدونين علي التدوين يوم 23 مايو القادم ضد سياسات المجلس العسكري ، تأكيدا علي الأتي :
- لا أحد فوق النقد الهادف إلي التقويم و ذلك للصالح العام
- كسر حاجز الخوف من المجلس العسكري لدي البعض
- حتي لا نجد أنفسنا في مواجهة ديكتاتورا أخر فوق النقد
- التأكيد علي حقنا في النقد السياسي لأي من كان في سدة الحكم
و الله الموفق و المستعان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق